١. انسداد المجاري الهوائية الأنفية تساهم مشاكل الأنف مثل الحاجز المنحرف (عندما يكون الجدار الذي يفصل بين فتحة الأنف عن الأخرى خارج المركز) أو الزوائد الأنفية في تفاقم الشخير بسبب سد مجرى الهواء يقول ايضا دكتور محمود عاطف يوسف استشاري الأنف والأذن والحنجرة وعلاج الشخير كما تؤدي كل من الحساسية الموسمية أو التهاب الجيوب الأنفية في حدوث الشخير

٢. انقطاع النفس النومي يحدث هذا المشكل عند تباطؤ التنفس بشكل ملحوظ أو عندما يتوقف التنفس لأكثر من 10 ثوان في كل مرة أثناء النوم وتتطلب هذه الحالة تدخلا طبيا سريعا

٣. وضعية النوم في الغالب ما تزداد حدة الشخير في حالات النوم على الظهر بسبب ارتخاء اللسان وإغلاقه لمجرى الهواء

٤. تضخم أنسجة الحلق يعمل تضخم الأنسجة المرتبطة للحلق على سد الممرات الهوائية مما قد يتسبب في حدوث الشخير

٥. استهلاك المشروبات الكحولية يمكن أن يؤدي شرب الكحول إلى ارتخاء عضلات الحلق وانسداد المجرى الهوائي

٦. تشريح الفم يجعل كل من الحنك الرخو (الجزء الخلفي من سقف الفم) أو الزوائد الأنفية المتضخمة مجرى تدفق الهواء ضيقا مما ينتج عنه شخير

٧. ضعف قوة العضلات في الحلق واللسان يؤدي ضعف العضلات في الحلق واللسان إلى الارتخاء في مجرى الهواء مما يتسبب في الشخير

٩. زيادة الوزن تتسبب دهون الرقبة في خلق نوع من الضغط على مجرى الهواء العلوي مما يزيد احتمالية الشخير